جنه جروب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دخول

لقد نسيت كلمة السر

 
المواضيع الأخيرة
» ليتـك أنـت الميـت يا أبـي...!!
تابع نهاية العلمانية Icon_minitime2010-11-19, 4:43 pm من طرف مشجع الزعيم

» جورج وعيد الأضحى
تابع نهاية العلمانية Icon_minitime2010-11-19, 4:41 pm من طرف مشجع الزعيم

» إنما المؤمنون إخوة
تابع نهاية العلمانية Icon_minitime2010-11-19, 4:39 pm من طرف مشجع الزعيم

» ذلك هو الفوز العظيم
تابع نهاية العلمانية Icon_minitime2010-11-19, 4:36 pm من طرف مشجع الزعيم

» الكسل لايطعم العسل
تابع نهاية العلمانية Icon_minitime2010-11-19, 4:33 pm من طرف مشجع الزعيم

» للاتصال 3000 دقيقه مجانا ولفترة محددة ادخل بسرعه
تابع نهاية العلمانية Icon_minitime2009-10-09, 12:58 am من طرف مشجع الزعيم

» قوانين لن يسمح بتجاوزها
تابع نهاية العلمانية Icon_minitime2009-10-09, 12:52 am من طرف مشجع الزعيم

» على السادة الاعضاء الدخول هنا فورا
تابع نهاية العلمانية Icon_minitime2009-10-09, 12:46 am من طرف مشجع الزعيم

» من نحن
تابع نهاية العلمانية Icon_minitime2009-10-06, 6:26 pm من طرف احمد صلاح

» شوفتو اللى حصل
تابع نهاية العلمانية Icon_minitime2009-09-30, 9:21 pm من طرف بنت الاسلام

» الان ولفترة غير محدودة احجز مقعدك فى الجنة التذاكركتييير
تابع نهاية العلمانية Icon_minitime2009-09-15, 9:51 pm من طرف moazhassan

» صحيت من النوم فجأة
تابع نهاية العلمانية Icon_minitime2009-09-15, 9:22 pm من طرف moazhassan

» عايز فلوس على النت وتشترى اللى انت عايزية يبقى والله من هنا
تابع نهاية العلمانية Icon_minitime2009-09-15, 9:15 pm من طرف moazhassan

» هل تعرف ماهى عقوبة الكذب عند النمل؟
تابع نهاية العلمانية Icon_minitime2009-08-06, 11:23 am من طرف medo

» فيديو كليب سيطير النوم من عينك
تابع نهاية العلمانية Icon_minitime2009-07-28, 12:35 pm من طرف moazhassan

» ملك لسنة واحدة فقط
تابع نهاية العلمانية Icon_minitime2009-07-19, 1:08 am من طرف مشجع الزعيم

» مكتبة فديوهات لرائد التنميه البشريه الدكتور/ إبراهيم الفقي
تابع نهاية العلمانية Icon_minitime2009-07-15, 1:19 pm من طرف muslema_99

» شعار الامتحانات
تابع نهاية العلمانية Icon_minitime2009-04-29, 5:54 pm من طرف shmas_elasel

» ساكتة لسة!!!!!!!!
تابع نهاية العلمانية Icon_minitime2009-04-29, 5:51 pm من طرف shmas_elasel

» صالات للجلوس............
تابع نهاية العلمانية Icon_minitime2009-04-29, 5:46 pm من طرف shmas_elasel

 


تابع نهاية العلمانية

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

تابع نهاية العلمانية Empty تابع نهاية العلمانية

مُساهمة من طرف شهيد الدعوه 2007-08-19, 12:23 am

باختصار، هناك ثلاثة عناصر تشكل إطار رؤيتي. سأوجزها أولا، ثم أبسط تضميناتها ونتائجها على علاقة الولايات المتحدة بالعالم الإسلامي .
أولا : إن خبرة مجتمعات عديدة في العالم خلال نصف القرن الماضي تظهر أن التحديث لا يعني انتهاء دور الدين كقوة فاعلة رئيسة في الحياة العامة. وهذا يعني بدوره أن علمنة المجتمع ليست جزءا أصيلا في عملية التحديث.
ثانيا : من الواضح أن سياسات "فصل الكنيسة عن الدولة" أو "فصل الدين عن السياسة" لم تكن محايدة دينيا. أي إن الدعوة للعلمنة والعلمانية اتخذت في حد ذاتها موقفا أيديولوجيا ودينيا. فهذه الدعوة إذن ليست وصفا موضوعيا منفصلا عن القيمة لما يحدث في عملية التحديث.
ثالثا : ما تقدّم - وباستخدام مصطلحات السياسة- يعني أن العلمنة ليست شيئا يحدث كجزء طبيعي من العملية التاريخية للتحديث. بل يمكن أن ينظر إلى العلمانية كما أظن أنها كانت دائما واحدة من رؤى عديدة متنافسة حول ما ينبغي أن يكون عليه المجتمع في الحقبة المعاصرة. أي إننا نشهد نهاية حقبة كانت تعتبر فيها العلمنة معطى لازما في تطور المجتمعات الحديثة.
إننا نشهد نهاية العلمانية.
يمثل هذا الوضع بعدا هاما لما سمي في بعض الأحيان انبعاث أو إحياء الدين –أو الأديان– مع نهاية القرن العشرين وبداية القرن الحادي والعشرين. ومرة أخرى، فإن ما ننظر إليه وما نريد أن نركز عليه هو أن فكرة علمنة المجتمع وفكرة استحسان العلمنة المترافقة معها هي مجرد جزء من عالم الرؤى والأفكار المتنافسة، وليست ببساطة توصيفا سوسيولوجيا علميا لما يسمى بالحقيقة الواقعة.
ولهذا المنظور الجديد أهمية خاصة لأجل فهم الإسلام المعاصر، ففي العالم الإسلامي كان ينظر دائما وبوضوح للدعوة إلى علمنة المجتمع باعتبارها أيديولوجية منافسة، أكثر من كونها جزءا ضروريا وأصيلاً في عملية التحديث.
فعلى مدى قرنين، ركزت المؤثرات (والنتائج) الرئيسة لعملية الإصلاح في العالم الإسلامي على إنشاء أمم حديثة، ودول حديثة، ودول قومية حديثة. وفي وقت مبكر، أدت الفكرة السائدة حول أن التحديث يشمل قدرا من فصل الدين عن الحياة العامة إلى وسم دعاة الإصلاح والتحديث بالعلمانية.
كانت أهم عناصر برامج الإصلاح والتحديث في القرنين التاسع عشر والعشرين إحداث انفكاك واضح من الماضي؛ الذي كان يعتبر ويعرّف باعتباره "تقليديا". وقد أكد ذلك ما صدر في خمسينيات وستينيات القرن الماضي من دراسات العلوم الاجتماعية الرئيسة المختصة بتعريف التحديث.
وكان من أهم الدراسات حول التحديث والتي لعبت دورا هاما في تشكيل فهم العمليات المتصلة بالتحديث كتاب نشر في الخمسينات بعنوان "اندحار المجتمع التقليدي" لمؤلفه دانيال ليرنر. أرسى الكتاب رؤية واضحة لما كان يعتقد أنها قضايا التحديث.
وضمن مناقشات الكتاب، تحدث ليرنر عمن أسماهم "الانتقاليين". وفي هذا السياق، كان هناك "التقليديون" الذين كان من بين ما يعتقدونه أن الدين شيء هام جدا. وهناك أيضا من كانوا نتاجا لعملية التحديث، وهم الحداثيون؛ الذين يعتقدون – ضمن ما يعتقدون– أنه ليس للدين دور في المجال العام ، وأنه أمر شخصي يتعلق بحياة الفرد الخاصة.
ولدى وصفه للانتقاليين في تركيا، يقول ليرنر إنهم "يكتسبون حراكا عقليا ( في الوعي )، أي قدرة شخصية على التعرف والانفتاح (على الآخر) والتواصل الفاعل. إنهم يعلمنون كما أنهم ينشطون. وفي نظرهم: يكون التعاطي مع المشكلات بصياغة وصنع سياسات ، وليس بالصلاة والدعاء".
هذه صورة لما كان يفترض أن يكون عليه الشخص التحديثي. لكن مع وصولنا لنهاية حقبة ساد فيها الاعتقاد بأن العلمنة جزء أصيل في عملية التحديث ، فإننا نرى أن الكثيرين من الحداثيين في أكثر المجتمعات تحديثا يعتقدون –وهم في مستهل القرن الحادي والعشرين– أن السياسات ليست بالضرورة بديلا عن الصلاة.
ففي تركيا المعاصرة، وبعد مضي أكثر من نصف قرن على دراسة ليرنر، هناك عدد كبير من رجال الأعمال والعلماء والمثقفين – الحداثيين تماما– لا يشعرون بأن عليهم أن يختاروا بين السياسة والصلاة، بل إنهم في المقابل يعيشون منظورا يشمل الاثنين.

ما يجب الإقرار به الآن هو أن الفكرة القائلة بضرورة فصل الدين عن الحياة العامة لأجل تحقيق التحديث قد دحضت من خلال حياة وخبرات وتجارب أناس كثيرين وبلاد عديدة، في شتى أنحاء العالم، وبصورة خاصة في العالم الإسلامي.
وعندما ننظر إلى العالم الإسلامي في سياق خيارات السياسة الأميركية من المهم ألا يغيب عنا هذا الإطار الفكري الأوسع حول نهاية نظرية العلمنة. وهو في حد ذاته مهم لأننا بحاجة إلى البحث عن الحلفاء المناسبين. ففي حقبة تدرك أهمية الحوار الحضاري نحتاج أن نكون على وعي بالناس الذين نستطيع التحاور والعمل معهم بفاعلية.
وكما خلص جون لينتشوفسكي إلى التأكيد على أهمية أن ترتكز الحرية على أسس أخلاقية، فإنني أريد لذلك التأكيد الهام أن يمتد لكي نلحظ أن حرية العالم كله تتطلب أسسا أخلاقية.
وإذا كنا نسعى لبناء وتقوية الركائز الأخلاقية للحرية في الولايات المتحدة، فإننا لا نبحث بالضرورة عن حلفائنا من بين أشباه الملاحدة أو الدهريين. وإذا كنا لا نفعل ذلك في الولايات المتحدة ذاتها، فلماذا نفعله عندما نتعامل مع العالم الإسلامي؟ ولماذا نرى في سلمان رشدي مثلا حليفا عظيما ومسلما معتدلا بدلا من البحث والتحاور مع من يؤمنون ويحافظون بقوة على القيم الأخلاقية على أساس ديني، ويعتقدون أن للدين مكانا في السياسات والحياة العامة.
في مثل هذا السياق، وكمثال بعيد، فإن آية الله الخميني يمثل حليفا أفضل لنا من سلمان رشدي. ولكن على أي حال، فإن خياراتنا المتاحة ليست هي أن نختار بين أمثال سلمان رشدي وأمثال الخميني. فلدينا في العالم الإسلامي أناس يؤمنون ويتطلعون إلى قيام مجتمعات على أساس أخلاقي، ومع هؤلاء نستطيع –كما فعل غيرنا– أن نتحدث.
وأود أن أشير هنا إلى مجموعة من المثقفين، تضم بين أعضائها المؤرخ الأميركي أنتوني سوليفان وكاتب هذا المقال، وتسمى "الحلقة"، وهي تمثل مجهودا على نطاق صغير يهدف إلى تقديم وسيلة أو آلية للتواصل الفعال، بناء على وعي مشترك وإيمان بمجتمع أخلاقي. وتضم المجموعة ضمن أعضائها أيضا مثقفين غربيين ومسلمين مثل فهمي هويدي (مصر) وراشد الغنوشي (تونس).
وهناك آخرون كثيرون في العالم الإسلامي، بعضهم أكثر ظهورا من غيرهم، ويمثلون أمثلة ذات دلالة على أهمية الدين في الحياة العامة وفي سياقات وخلفيات الحداثة.
..
في حقبة نهاية العلمنة كمعطى مسلم به، وفي زمن ينبغي فيه القبول بالعلمانية كإحدى الأيديولوجيات المتنافسة …. يمكننا بل يجب علينا أن نختار حلفاء مؤثرين . فعندما نتوجه نحو العالم الإسلامي، لسنا مضطرين للتعامل فقط مع العلمانيين غير المؤمنين (اللاأدريين).
في عالمنا المعاصر هناك صدام، نعم، وهناك نزاعات. ولكن النزاع ليس هو بالضرورة الصدام الذي طرحه صمويل هنتنغتون صداما بين الحضارات، وبالأخص كحالة صراع بين الإسلام والغرب، وضمن حرب كونية بين المسلمين وغير المسلمين.
الصدام الهام في الحقيقة هو بين من يرون أن الدين لا دور له في المجتمع ومن يرون أن له دورا. في ذلك الصدام، سيكون للذين يؤمنون – بأن الحرية لا بد لها من قاعدة أخلاقية قوية على أساس ديني للدفاع عنها– حلفاء طبيعيون كثيرون في العالم الإسلامي.) المصدر موقع الجزيرة في السبت 30/5/1425هـ الموافق 17/7/2004م

وفي هذا السياق كان لا بد لهنتنجتون من مراجعة لأطروحته عن الصدام مع الإسلام بطريقته ..لذا وجدناه في محاضرة له ألقاها في اسطنبول ، ولم تنشر خارج تركيا
يقول في صراحة للأتراك الذين بدءوا غرس العلمانية في البلاد الإسلامية منذ قرن تقريبا : (أنتم علمانيون فيما أوروبا تصبح دينية )
يقول هنتننجتون في محاضرته التي ننقل منها مقاطع مطولة في هذا المقال لأهميتها :
( من الثورة الفرنسية إلى النصف الأخير من القرن العشرين، بدا أنّ البلدان والشعوب في كلّ مكان تقريباً يبتعدون عن الديانة. لكن قبل بضعة عقود، تلاشت هذه النزعة وبدأ باحثون يصدرون كتباً تحمل عناوين مثل "انتقام الله" و"إلغاء العلمانية في العالم". ) { هكذا }
ثم يقول : ( بينما تتقدّم تركيا في اتّجاه علماني ، يبدو أنّ أوروبا تتقدّم في اتّجاه ديني .
حتى الآونة الأخيرة، كانت أوروبا بلا شكّ المنطقة الأكثر علمانية في العالم. لكنّ هذا الواقع بدأ يتغيّر، والسبب هو هجرة المسلمين الكثيفة إلى أوروبا ، والتفاعلات المتزايدة بين البلدان الأوروبية والبلدان الإسلامية المجاورة. !! )
ثم يذكر ما حدث في فرنسا أخيرا من مقاومة للحجاب الإسلامي دفعها في جانب من الجوانب إلى التحصن بالعلمانية ثم يقول :
( في إيطاليا، حصل ردّ فعل مختلف لكن موازٍ. ليس الإيطاليون المسيحيين الكاثوليك الأكثر تديّناً في العالم غير أنّ تدفّق المهاجرين المسلمين الشرعيين وغير الشرعيين ولّد مشاعر عداء قويّة تجاه المسلمين في أوساط السكّان والسياسيين، وإعادة تأكيد على الهويّة الكاثوليكية لإيطاليا، الأمر الذي اكتسب طابعاً دراماتيكياً في حادثتين وقعتا أخيراً. عام 2001، نزعت معلّمة الصليب الذي يوضَع عادةً على الجدار في كلّ قاعات الصفوف في المدارس الإيطالية، كي لا يشعر تلميذ مسلم في صفّها بالإساءة. فكانت النتيجة موجة عارمة من الغضب في إيطاليا بأسرها. وأعلن مدير المدرسة أنّه ينبغي على المسلمين أن "يعرفوا... أنّها دولة كاثوليكية"، وأضاف أنّ الكاثوليكية "جزء من تاريخنا". وقد أعيد الصليب إلى مكانه على الجدار.
بعد عامين، حصل ردّ فعل مماثل عندما أمر قاضٍ بنزع الصليب عن جدار إحدى قاعات الصفوف. وبحسب التقارير، أثار هذا القرار الذي طغى على الأخبار طوال أيام، "غضباً شديداً" لدى الإيطاليين. أعلن أحد قادة الحزب الشيوعي الإيطالي "لا أعرف رمزاً في العالم أعلى شأناً من صليب المسيح". وقال الرئيس الإيطالي "ليس الصليب رمزاً مميِّزاً لعقيدة دينية معيّنة وحسب بل أيضاً وقبل كلّ شيء هو رمز للقيم التي هي في أساس هويّتنا الإيطالية". باختصار الديانة والدولة لا تنفصلان ) .
ثم يقول : ( هناك أيضاً ميول نحو إعادة تأكيد الهويّات الدينية في بلدان أوروبية أخرى ومن الواضح أنّها تثير معارضة انضمام سبعين مليون تركي إلى الاتحاد الأوروبي .
في شكل عام، وبحسب استطلاعات الرأي، لا تدعم الغالبية عضويّة تركيا في الاتحاد. القادة السياسيون أكثر حذراً في العلن لكن غالباً ما يتشاطرون هذا الرفض.
الرئيس الفرنسي الأسبق فاليري جيسكار ديستان أعلن بطريقة دراماتيكية أنّ قبول تركيا "سيشكّل نهاية أوروبا" معتبراً أنّ لتركيا "ثقافة ومقاربة ونمط حياة مختلفة. ليست عاصمتها في أوروبا، و95 في المئة من سكّانها يعيشون خارج أوروبا. !! ليست بلداً أوروبياً !! ) .
ثم يقول هنتنجتون في ما يدل على مصير العلمانية في مزابل أوربا : ( المحاولات التي تبذلها تركيا للتأهّل للعضوية في الاتحاد الأوروبي من خلال التوجّه أكثر فأكثر نحو العلمانية يُقوّضها تحوّل أوروبا أكثر فأكثر نحو التديّن.) * محاضرة ألقيت بدعوة من مصرف AKBANK. ترجمة نسرين ناضر نقلا عن موقع إيلاف بتاريخ 16\6\2005
ومن المؤسف أن رموز القادة العلمانيين في بلادنا لا يزالون يصرحون برفض إقامة أحزاب دينية ، ولا يزالون يحلمون بمشروعهم فضلا عن أنهم لا يزالون يحلمون بمساندة العلمانية الغربية لهم في هذا المشروع ، في الوقت الذي تحولت فيه تلك العلمانية – على مستوى التنفيذ – إلى أحزاب دينية قد تبنت مشروعا لإبادة الدين الآخر غالبا ، ومتصالحة نادرا

وبعد : أما آن للعلمانيين في البلاد الإسلامية أن يراجعوا أنفسهم وأن يتحسسوا رءوسهم ، وأن يشعروا بقرب نهايتهم ، أو يكونوا أكثر حداثة فيكملوا مراحل تحولهم : من علمانية " عفوية ساذجة " إلى علمانية ماركسية ، إلى علمانية هوبزية ، ثم إلى لا علمانية متأمركة ضد الإسلام ، ثم إلى لا علمانية متأمركة متصالحة مع الإسلام " وفقا لجون فول ، وأن يصدقوا ما تقول " حذام " ؟؟
أما أن يصيروا " مسلمين " فذلك " غاية المنى " !
فإذا لم يشاءوا فمن حقهم علينا الرثاء لهم
فهاهي – وعلى يد التحول الأمريكي من العلمانية إلى الأصولية الدينية - هاهي العلمانية تنزل إلى قبرها ، بعد ان قامت بدورها البائس المعروف
لم يكن العلماني يدري
صارعريانا
نظر حواليه فرأي - لأول مرة - الضوء يغمره
نظر إلى جسده العاري
كشف الضوء عورته فكره الضوء
نظر فوقه فكره الشمس
بصق العلماني فوقه
نزلت بصقته فوق عينيه
كره العلماني الشمس
زعم العلماني أن سيقتل الشمس
حفر العلماني حفرة
ومد يده إلى الشمس
تـُراه يقبض عليها ؟
يشتهي أن يدفنها ؟
عشيت عيناه
وقع العلماني في حفرته
شبك العلماني في السفود
دار السفود على النار
احترق العلماني على نار السفود
كانت هادئة
ولكن .. لأنها من مدد الشمس
تحول العلماني إلى رماد
: والله أعلم
شهيد الدعوه
شهيد الدعوه
كله يوسعله
كله يوسعله

ذكر عدد الرسائل : 113
العمر : 38
الهوايه : محاسب
تاريخ التسجيل : 17/07/2007

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تابع نهاية العلمانية Empty رد: تابع نهاية العلمانية

مُساهمة من طرف engmohamed 2007-08-19, 12:46 pm

العلمانية دي اخطر شئ على الاسلام وجزاك الله خيرا على هذا الموضوع
engmohamed
engmohamed
واخدها فتونه
واخدها فتونه

ذكر عدد الرسائل : 219
العمر : 37
تاريخ التسجيل : 17/07/2007

https://gannahgroup.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى